الأمن الغذائي
يُعرف قطاع غزة بالمعدلات المرتفعة من حيث انعدام الأمن الغذائي ونسبة البطالة مما أدى إلى انخفاض قدرة الناس على التكيف والضعف الشديد في مواجهة الصدمات حيث أن الكثيرين منهم مصنفين كفقراء.
الاستثمارات غير الملائمة للصناعات التي تنتج المواد الغذائية الرئيسية خصوصا الزراعة وصيد الأسماك، بالإضافة إلى بطء عملية إعادة اعمار الأصول الإنتاجية الأساسية التي دمرت خلال حرب 2014 أدت الى زيادة الاعتماد على المساعدات قصيرة المدى.
تسعى الإغاثة الإسلامية الي ضمان الامن الغذائي للمجموعات الضعيفة في قطاع غزة من خلال توفير الاحتياجات الرئيسية للبقاء على قيد الحياة بالإضافة الى تمكينهم من التعرف على طرق سبل العيش التي يمكن الاستثمار بها.